الأربعاء، 11 مارس 2009

كم أموت كم لأعيش

لا أحد من الذين نعرفهم يستطيعون يحكوا لنا رحلة الموت
ببساطة لا أحد من الذين جربوه بقى لنا لنتحدث اليه
لا اتذكر من أين قرأت هذه الحكمة...
لكن الموت ليس بعقاب الهي فهو ببساطة نهاية دورة الحياة(شيء طبيعي)
لأن بقاء الحال من المحال

فهناك حياة يتلوها الموت (بسيطة)
هنا نرى العلاقة الجدلية بين الحياة والموت فلا وجود باحدهما الا بوجود الآخر
فغياب الحياة هو الموت وليس عكس الحياة هو الموت
ليس مثل اللون الأبيض والأسود فكلالهم عكس للآخر

*شو هالموضوع المبعبص؟

*بلاش انا رايح انام

هناك تعليقان (2):

زهر اللوز يقول...

الموت .... العبث الذي يعطي معنى الصفرة لكل الظروف والكيفيات .... القانون المرفوض على تخوم مشاعرنا ... الانتهاء ... عدم الصلاحية .... الانتقال ... الغياب الهجران الرحيل السفر الطويل الفرقة القبور التراب ....... هي الاشياء التي تلعن معاني الفرح في الكون ... هو ابغض الحقائق ... هو سارق في مكن اعمارنا يسرق الزهو

مر رحيلك في بلا الله يا هذا البغيض( موت مؤجل )

ابو يسار العربي يقول...

عدم البداية من الجديد عندم الاندهاش والشعور بالحب والكره من جيد .. سوء فهم لله وللخالق يفعل ما يشاء لتمكين حكمته التي لانغهمها حتى في الصلاة
حتى اللا انتهاء لا يمكن ان يكون حكمة نفهمها